الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 200 في البحث عن (بيع العبد المأذون في دينه)

وديونه متعلقة برقبته يباع للغرماء إلا أن يفديه المولى ( العبد المأذون له في التجارة ) نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية > كتاب المأذون

قدم مصرا وقال أنا عبد لفلان فاشترى وباع نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية > كتاب المأذون

استدانت الأمة المأذون لها أكثر من قيمتها ثم ولدت نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية > كتاب الديات > باب جناية المملوك والجناية عليه

إذا ادان العبد بغير إذن مواليه ثم أعتق المصنف > كتاب البيوع والأقضية > العبد يدان بغير إذن سيده

ولو أذن له بعض الغرماء بالبيع ( تصرفات المولى في العبد المأذون ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان ما يملكه المولى من التصرف في المأذون وما لا يملك

محل التعلق ( دين العبد المأذون ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان محل تعلق الدين بالمأذون

حكم التعلق ( دين العبد المأذون ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان حكم تعلق الدين بالمأذون

ولاية طلب البيع للغرماء بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان حكم تعلق الدين بالمأذون

ولو كان عليه دين فأقر قبل أن يباع لغائب ( المأذون بالتجارة ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان حكم تعلق الدين بالمأذون

بيع العبد الذي عليه دين بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان حكم تعلق الدين بالمأذون

ولو أذن له بعض الغرماء بالبيع ( بيع العبد المأذون ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان حكم تعلق الدين بالمأذون

لو وجد المشتري به عيبا بعد هلاكه ( العبد المأذون ) بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان حكم تعلق الدين بالمأذون

حكم تعلق الدين بالرقبة عند الانفراد بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان حكم تعلق الدين بالمأذون

كانت الأم عليها دين فولدت ولدا فشب الولد وباع واشترى ولزمه دين ثم جاء الغرماء الأولون فردوا المكاتبة المبسوط > كتاب المكاتب > باب كتابة العبد المأذون

وللمكاتب أن يأذن لعبده في التجارة المبسوط > كتاب المكاتب > باب مكاتبة المريض

فضل من ثمن العبد شيء صرف في دين المكاتب المبسوط > كتاب المكاتب > باب مكاتبة المريض

أحال العبد غريما له على مولاه بدينه على أن يبرأ العبد فمات المولى ولا مال له إلا العبد وعلى العبد دين كثير المبسوط > كتاب الكفالة > باب الكفالة عن الصبيان والمماليك

دين ظهر وجوبه على العبد في حق المولى المبسوط > كتاب المأذون الكبير

أجره منه كل شهر بأجر معلوم على أن يبيع له البر ويشتريه ( العبد ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير

أذن المولى لعبده في التجارة فلحقه دين بسبب التجارة المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

دين وجب على المأذون بسبب هو من جنس التجارة أو كان وجوبه باعتبار سبب التجارة المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

إذا لحقه الدين من غصب أو وديعة جحدها أو دابة عقرها ( المأذون له في التجارة ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

بيع المولى العبد بأمر بعض الغرماء المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

رفعه بعض الغرماء إلى القاضي ومن بقي منهم غائب فباعه القاضي للحضور ( المولى الذي على سيده دين ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

حفر العبد بئرا في الطريق فتلف فيه مال إنسان فباعه القاضي في ذلك المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

وإقرار المأذون بالدين صحيح في مزاحمة الغرماء المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

قدم الغائب فأقام البينة على إقرار العبد بدينه قبل البيع ( العبد المأذون له في التجارة ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

كان المولى أخذ منه ألف درهم فاستهلكه وعليه دين خمسمائة درهم يومئذ ثم لحقه بعد ذلك دين آخر ( العبد المأذون له في التجارة ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

أقر العبد المأذون بدين خمسمائة ثم استفاد عبدا يساوي ألفا فأخذه المولى ثم لحق المأذون بعد ذلك دين المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

لم يؤد المولى ولكن الغريم الأول أبرأ العبد من دينه بعد ما لحقه الدين الآخر ( العبد المأذون له في التجارة ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب