الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
654 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12508أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=12180الفضل بن دكين عن nindex.php?page=showalam&ids=16539أبي العميس عن nindex.php?page=showalam&ids=16597علي بن الأقمر عن أبي الأحوص عن nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله قال من سره أن يلقى الله غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الصلوات حيث ينادى بهن nindex.php?page=hadith&LINKID=658054فإن الله شرع لنبيكم صلى الله عليه وسلم سنن الهدى وإنهن من سنن الهدى ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر فيحسن الطهور ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة ويرفعه بها درجة ويحط عنه بها سيئة ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف
قوله : ( nindex.php?page=hadith&LINKID=3504969ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف ) معنى يهادى أي يمسكه رجلان من جانبيه بعضديه يعتمد عليهما ، وهو مراده بقوله في الرواية الأولى : إن كان المريض ليمشي بين رجلين . وفي هذا كله تأكيد أمر الجماعة ، وتحمل المشقة في حضورها ، وأنه إذا أمكن المريض ونحوه التوصل إليها استحب له حضورها .
قوله : ( nindex.php?page=hadith&LINKID=3504969ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف ) معنى يهادى أي يمسكه رجلان من جانبيه بعضديه يعتمد عليهما ، وهو مراده بقوله في الرواية الأولى : إن كان المريض ليمشي بين رجلين . وفي هذا كله تأكيد أمر الجماعة ، وتحمل المشقة في حضورها ، وأنه إذا أمكن المريض ونحوه التوصل إليها استحب له حضورها .