جماع أبواب فضل الجمعة
( 7 ) باب في ذكر فضل يوم الجمعة ، وأنها أفضل الأيام ، وفزع الخلق غير الثقلين الجن والإنس بذكر خبر مختصر غير متقصى " .
1727 - أنا أبو طاهر ، نا أبو بكر ، نا ، نا علي بن حجر السعدي ، نا إسماعيل - يعني ابن جعفر - العلاء ( ح ) ، وحدثنا محمد بن الوليد ، نا يحيى بن محمد - يعني ابن قيس المدني - ، نا ( ح ) ، [ ص: 835 ] وحدثنا العلاء بن عبد الرحمن ، ثنا محمد بن بشار ( ح ) ، وحدثنا محمد بن جعفر أبو موسى ، حدثني ، ثنا محمد بن جعفر شعبة قال بندار : عن العلاء ، وقال : أبو موسى قال : سمعت العلاء ( ح ) ، وحدثنا محمد بن عبد الله بن بزيغ ، ثنا ، نا يزيد - يعني ابن زريع - ، عن روح بن القاسم العلاء ، عن أبيه ، عن ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " أبي هريرة ، وما من دابة لا تفزع ليوم الجمعة إلا هذين الثقلين : الجن والإنس ما تطلع الشمس بيوم ولا تغرب أفضل أو أعظم من يوم الجمعة " . قال ، علي بن حجر وابن بزيع ، ومحمد بن الوليد : " على يوم أفضل " ، ولم يشكوا " .
- باب في ذكر فضل يوم الجمعة ، وأنها أفضل الأيام
- فزع الخلق من قيام الساعة يوم الجمعة
- باب صفة يوم الجمعة وأهلها إذا بعثوا يوم القيامة
- باب ذكر الساعة التي فيها خلق الله آدم من يوم الجمعة
- باب ذكر العلة التي أحسب لها سميت الجمعة جمعة
- باب فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة
- باب ذكر بعض ما خص به يوم الجمعة من الفضيلة
- الساعة التي في يوم الجمعة إنما يستجاب فيها دعاء المصلي دون غيره
- دعاء المصلي القائم يستجاب في تلك الساعة من يوم الجمعة دون دعاء غير المصلي
- باب ذكر البيان أن الساعة التي ذكرناها هي في كل جمعة من الجمعات لا في بعضها دون بعض
- باب ذكر الدليل أن الدعاء بالخير مستجاب في تلك الساعة من يوم الجمعة دون الدعاء بالمأثم
- باب ذكر وقت تلك الساعة التي يستجاب فيها الدعاء من يوم الجمعة
- باب ذكر الدليل أن الدعاء في تلك الساعة يستجاب في الصلاة
- باب ذكر إنساء النبي وقت تلك الساعة بعد علمه إياها