الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      سورة لقمان

                                                                                                                                                                                                                                      [مكية إلا الآيات 27 و 28 و 29 فمدنية، وآياتها 34 نزلت بعد الصافات].

                                                                                                                                                                                                                                      [ ص: 411 ] بسم الله الرحمن الرحيم.

                                                                                                                                                                                                                                      الم

                                                                                                                                                                                                                                      1- الم الله أعلم بمراده به.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية