الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
1825 حدثنا عبد الملك بن شعيب بن الليث حدثني أبي شعيب بن الليث حدثني nindex.php?page=showalam&ids=15124الليث بن سعد حدثني nindex.php?page=showalam&ids=17346يزيد بن أبي حبيب عن nindex.php?page=showalam&ids=15559بكر بن عمرو عن الحارث بن يزيد الحضرمي عن ابن حجيرة الأكبر عن nindex.php?page=showalam&ids=1584أبي ذر قال nindex.php?page=hadith&LINKID=660412قلت يا رسول الله ألا تستعملني قال فضرب بيده على منكبي ثم قال يا أبا ذر nindex.php?page=treesubj&link=31484_33521_7638إنك ضعيف وإنها أمانة وإنها يوم القيامة خزي وندامة إلا من أخذها بحقها وأدى الذي عليه فيها
قوله : ( حدثني الليث بن سعد حدثني يزيد بن أبي حبيب عن nindex.php?page=showalam&ids=15559بكر بن عمرو عن الحارث بن يزيد الحضري عن ابن حجيرة الأكبر عن أبي ذر ) هكذا وقع هذا الإسناد في جميع نسخ بلادنا ( يزيد بن أبي حبيب عن بكر ) وكذا نقله القاضي عن نسخة الجلودي التي هي طريق بلادنا ، قال ووقع عند ابن ماهان ( حدثني يزيد بن أبي حبيب وبكر ) بواو العطف ، والأول هو الصواب ، قاله عبد الغني ، قلت : ولم يذكر خلف الواسطي في الأطراف غيره ، واسم ابن حجيرة : عبد الرحمن ، وهو بحاء مهملة مضمومة ثم جيم مفتوحة ، واسم أبي حبيب : سويد ، وفي هذا الإسناد أربعة تابعيون يروي بعضهم عن بعض ، وهم يزيد والثلاثة بعده .
قوله : ( حدثني الليث بن سعد حدثني يزيد بن أبي حبيب عن nindex.php?page=showalam&ids=15559بكر بن عمرو عن الحارث بن يزيد الحضري عن ابن حجيرة الأكبر عن أبي ذر ) هكذا وقع هذا الإسناد في جميع نسخ بلادنا ( يزيد بن أبي حبيب عن بكر ) وكذا نقله القاضي عن نسخة الجلودي التي هي طريق بلادنا ، قال ووقع عند ابن ماهان ( حدثني يزيد بن أبي حبيب وبكر ) بواو العطف ، والأول هو الصواب ، قاله عبد الغني ، قلت : ولم يذكر خلف الواسطي في الأطراف غيره ، واسم ابن حجيرة : عبد الرحمن ، وهو بحاء مهملة مضمومة ثم جيم مفتوحة ، واسم أبي حبيب : سويد ، وفي هذا الإسناد أربعة تابعيون يروي بعضهم عن بعض ، وهم يزيد والثلاثة بعده .