الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              [ ص: 572 ] [ ص: 573 ] 77

                                                                                                                                                                                                                              كتاب اللباس

                                                                                                                                                                                                                              [ ص: 574 ] [ ص: 575 ] بسم الله الرحمن الرحيم

                                                                                                                                                                                                                              77 - كتاب اللباس

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              هذا الكتاب أورده ابن بطال بعد الاستئذان ، ولا أدري كيف ذلك وذكر بعد الطب الأطعمة وقد أسلفناها قبل، كما وردت في آخره أشياء ليست من اللباس.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية