عدد النتائج : 87
في البحث عن (التفكر في يوم القيامة وبقائها وعوالمها)
إني الجزء الأول كنت في وسط الدار خطر ببالي أهل النار فلم يزالوا يعرضون علي بسلاسلهم وأغلالهم حتى الصباح
كتاب العظمة > ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
قام زبيد ذات ليلة للتهجد فعمد إلى مطهرة له فغسل يده ثم أدخلها في المطهرة فوجد الماء فيها باردا شديدا كاد أن يجمد فذكر الزمهرير ويده في المطهرة فلم يخرجها منها حتى أصبح فجاءت الجارية وهو على
كتاب العظمة > ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
لم أزل منذ ناولتني المطهرة أفكر في أمر الآخرة إلى الساعة
كتاب العظمة > ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
من عرف الله تعالى لفي شغل شاغل الويل كل الويل لمن ذهب عمره في الدنيا باطلا
كتاب العظمة > ذكر معرفة الرب تبارك وتعالى بوحدانيته وعظيم قدرته وسلطانه ولطيف حكمته وتدبيره
ثلاث غيبتهن عن عبادي لو أني كشفت غطائي
كتاب العظمة > ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
آيات ربنا تبارك وتعالى وعظمته وسؤدده وشرفه ونسبه تبارك وتعالى
كتاب العظمة > ذكر آيات ربنا تبارك وتعالى وعظمته وسؤدده وشرفه ونسبه تبارك وتعالى
تكلمت اليهود في صفة الرب تبارك وتعالى فقالوا ما لا يعلمون ولم يدروا فأنزل الله عز وجل ( وما قدروا الله حق قدره )
كتاب العظمة > ذكر آيات ربنا تبارك وتعالى وعظمته وسؤدده وشرفه ونسبه تبارك وتعالى
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على المنبر يأخذ الجبار سماواته وأرضيه بيده وقبض يده وجعل يقبضها ويبسطها ويقول أنا الجبار أنا الملك أين الجبارون ؟ أين المتكبرون ؟ ويتميل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن يمينه وعن شماله حتى نظرت إلى المنبر يتحرك م
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
إن الله عز وجل إذا كان يوم القيامة جمع السماوات السبع والأرضين السبع في قبضته
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
يطوي الله عز وجل السماوات السبع بما فيهن من الخلائق والأرضين
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
يقيم ربنا عز وجل إذا مات الخلائق مثل عمر الدنيا بعدما يبعث الخلق
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( يوم يقوم الروح والملائكة صفا ) قال الروح حاجب الله عز وجل يقوم بين يدي الله تعالى وهو أعظم الملائكة
كتاب العظمة > ذكر حجب ربنا تبارك وتعالى
إذا كان يوم القيامة فمدت الأرض مد الأديم ثم حشر الله عز وجل من فيها من الجن والإنس
كتاب العظمة > ذكر حملة العرش وعظم خلقهم
قال أما قوله ( فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون ) فهذا في النفخة الأولى ثم ينفخ في الصور ( فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ) فلا أنساب بينهم عند ذلك ولا يتساءلون فإذا كان في النفخة الأخرى قاموا ( فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون )
التوحيد لابن منده > ذكر ما بدأ الله عز وجل من الآيات الواضحة الدالة على وحدانيته
وأما قولك ( ولا يكتمون الله حديثا ) فإنهم إذا رأوا أن لا يدخل الجنة إلا أهل الصلاة قالوا تعالوا فلنجحده فيختم على ألسنتهم وتشهد أيديهم وأرجلهم بما كانوا يكسبون ولا يكتمون الله حديثا
التوحيد لابن منده > ذكر ما بدأ الله عز وجل من الآيات الواضحة الدالة على وحدانيته
يا ابن بشار مثل لبصر قلبك حضور ملك الموت وأعوانه لقبض روحك فانظر كيف تكون ومثل له هول المطلع ومساءلة منكر ونكير فانظر كيف تكون ومثل له القيامة وأهوالها وأفزاعها والعرض والحساب والوقوف فانظر كيف تكون ثم صرخ صرخة ووقع مغشيا عليه
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
إن للناس موقفا لابد أن يقفوه قال قلت بين يدي من رحمك الله ؟ قال فشهق شهقة فمات قال ابن السماك فجاءت العجوز فقالت قتلتم ولدي قال فكنت فيمن صلى عليه
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
سمعت أبا الضريس عمارة بن حرب يقال له كيف أصبحت يا أبا الضريس ؟ فيقول إن نجوت من النار فأنا بخير
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
إذا قيل له كيف أصبحت ؟ قال أصبحت في أجل منقوص وعمل محفوظ والموت في رقابنا والقيامة من ورائنا ولا ندري ما يفعل الله عز وجل بنا
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
لا ينبغي أن يشغلنا أمل الاستقامة من وجل القيامة والوجل من القيامة أولى بنا من أمل الاستقامة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
خرجت مع عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه إلى المقبرة فلما نظر إلى القبور بكى ثم أقبل علي فقال يا أبا أيوب هذه قبور آبائي كأنهم لم يشاركوا أهل الدنيا في لذتهم وعيشهم أما تراهم صرعى قد حلت بهم المثلات واستحكم فيهم البلاء وأصاب الهوام في أبدانهم مقيلا ثم بكى ح
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الحادي عشر في قصة ذي القرنين > الكلام على البسملة
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشي استقبله رجل من الأنصار فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف أصبحت يا حارثة ؟ قال أصبحت مؤمنا بالله حقا قال انظر ما تقول فإن لكل قول حقيقة فما حقيقة إيمانك ؟ قال يا رسول الله عرفت نفسي الدنيا فأسهرت ليلي وأظمأت ن
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الرابع عشر في ذكر قصة شعيب عليه السلام > الكلام على البسملة