عدد النتائج : 125
في البحث عن (القناعة)
عليك بالقناعة بالنزر القليل والرضا بالقوت فإنه يأتيك لا محالة وإن فررت منه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوحيد والتوكل > الشطر الثاني من الكتاب في أحوال التوكل وأعماله > الفصل الثالث في بيان أعمال المتوكلين > بيان توكل المعيل
يا أبا هريرة كن ورعا تكن أعبد الناس وكن قنعا تكن أشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا وأحسن إلى مجاورة من جاورك تكن مسلما وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
اتخذوا المساجد مساكن والبيوت منازل وكلوا من بقل البرية وانجوا من الدنيا بسلام
الزهد لابن المبارك > باب القناعة والرضا
وفد من أهل البصرة مع أبي موسى الأشعري قال فكنا ندخل عليه وله كل يوم خبز يلت وربما وافيناه ما دوم بسمن وأحيانا بزيت وأحيانا باللبن وربما وافقنا القدائد اليابسة قد دقت ثم أغلي بماء وربما وافقنا اللحم الغريض وهو قليل فقال لنا يوما إني والله لقد أرى تعذيركم و
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الفقر
قال موسى عليه السلام لربه عز وجل يا رب أي عبادك أحب إليك ؟ قال أكثرهم لي ذكرا قال فأي عبادك أغنى ؟ قال أقنعهم بما أعطيته قال فأي عبادك أعدل ؟ قال من أدان نفسه من نفسه
الزهد لهناد بن السري > باب المتحابين
اللهم أحيني مسكينا وتوفني مسكينا واحشرني في زمرة المساكين
كتاب الدعاء > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به في سائر نهاره
اللهم توفني إليك فقيرا ولا توفني غنيا واحشرني في زمرة المساكين يوم القيامة
كتاب الدعاء > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به في سائر نهاره
ثنا عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم أحيني مسكينا وتوفني مسكينا واحشرني في زمرة المساكين
كتاب الدعاء > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به في سائر نهاره
اللهم قنعني بما رزقتني وبارك لي فيه وأخلف علي كل غائبة لي بخير
الآداب للبيهقي > باب فضل الرضا بقضاء الله عز وجل والتسليم لأمره والقناعة بما آتاه وكراهية الإكثار من الدنيا
لو لم يكن لصاحب القنوع إلا التمتع بالعز لكفاه
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
الزم القناعة تشرف في الدنيا والآخرة فليس الشرف في الإكثار
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
من عدم القناعة لم يزده المال غنى
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
وإن امرءا جعل رزقه يوما بيوم فلم يعلم أنه خير له لعاجز الرأي
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
من باع الحرص بالقناعة ظفر بالعز والمروءة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
كأنك لم تر حريصا محروما ولا ذا فاقة مرزوقا
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
قلة الحرص والطمع تورث الصدق والورع
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
الحر عبد ما طمع والعبد حر ما قنع
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
من عدم القناعة لا يغنيه شيء بحال
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
عليك بالإياس مما في أيدي الناس وإياك والطمع فإنه فقر حاضر
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
عن سلمة بن عبيد الله بن محصن عن أبيه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من أصبح آمنا الجزء الأول في سربه معافى في جسده عنده طعام يومه فكأنما حيزت له الدنيا
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد