عدد النتائج : 52
في البحث عن (المجتهدون من القدماء والحائزون للرتبة منهم)
وجدت علم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم انتهى إلى ستة عمر وعلي وأبي وزيد وأبي الدرداء وعبد الله بن مسعود رضي الله عنهم ثم انتهى علم هؤلاء الستة إلى اثنين علي وعبد الله رضي الله عنهما
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
شاممت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدت علمهم انتهى إلى هؤلاء الستة ثم شاممت هؤلاء الستة فوجدت علمهم انتهى إلى عمر وعلي وعبد الله
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
كان العلم يؤخذ عن ستة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان عمر وعبد الله وزيد يشبه علم بعضهم بعضا وكان يقتبس بعضهم من بعض وكان علي والأشعري وأبي رضي الله عنهم يشبه بعضهم بعضا وكان يقتبس بعضهم من بعض قلت وكان الأشعري إلى هؤلاء قال كان أحد الفقهاء رحم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
لم يكن من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أحد له أصحاب يقومون بقوله في الفقه إلا ثلاثة عبد الله بن مسعود وزيد بن ثابت وعبد الله بن عباس رضي الله عنهم فإن لكل رجل منهم أصحابا يقومون بقوله ويفتون الناس فكان أصحاب عبد الله الذين يقرئون الناس بقراءته ويفتونهم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
كان ممن أدركت من فقهائنا الذين ينتهى إلى قولهم منهم سعيد بن المسيب وعروة بن الزبير والقاسم بن محمد وأبو بكر بن عبد الرحمن يعني ابن الحارث بن هشام وخارجة بن زيد بن ثابت وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وسليمان بن يسار في مشيخة جلة سواهم من نظرائهم أهل فقه وف
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
كان فقهاء أهل المدينة الذين يصدرون عن رأيهم سبعة فذكر هؤلاء الذين سماهم أبو الزناد إلا أنه لم يذكر أبا بكر بن عبد الرحمن وذكر فيهم سالم بن عبد الله بن عمر
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
فقهاء أهل المدينة عشرة قلت ليحيى عدهم قال سعيد بن المسيب وأبو سلمة بن عبد الرحمن والقاسم بن محمد وسالم بن عبد الله وعروة بن الزبير وسليمان بن يسار وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة وقبيصة بن ذؤيب وخارجة بن زيد بن ثابت وأبان بن عثمان بن عفان رضي الله عنهم وسق
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
كان أصحاب عبد الله بن مسعود الذين يقرئون الناس ويعلمونهم الستة علقمة والأسود وعبيدة ومسروق والحارث بن قيس وعمرو بن شرحبيل
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
كان أصحاب عبد الله بن مسعود من حفظ حديثه خمسة كانوا الجزء الأول كلهم يجعلون شريحا آخرهم وكان بعضهم يبدأ بعبيدة ثم الحارث وبعضهم بدأ بالحارث ثم عبيدة ثم علقمة ثم مسروق ثم شريح
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
خالفه إبراهيم النخعي وكان إبراهيم عندي من أعلم الناس بأصحاب عبد الله وأبطنهم به قال وممن يقول بقولهم ويفتي بفتواهم إبراهيم النخعي وإبراهيم لقي من هؤلاء الأسود وعلقمة ومسروقا وعبيدة ولم يسمع من الحارث بن قيس ولا من عمرو بن شرحبيل
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
ما رأيت فيهم أفقه من الشعبي
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
ما لقيت أحدا أعلم بسنة ماضية من الشعبي
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
سمع الزهري عن فقهاء التابعين الذين سميناهم فيما مضى ومن لم نسمهم من أهل الحجاز مع من أدركوا من الصحابة وأخذ أيضا عن أيوب بن أبي تميمة السختياني صاحب فقهاء أهل البصرة
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
وأما الأوزاعي والليث بن سعد فمرجعهما أيضا في فتاويهما إلى الآثار وأخذا العلم عمن أخذه منهم مالك بن أنس ثم عن غيرهم من فقهاء بلدهما مع من أدركا من التابعين
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
وأما سفيان بن سعيد الثوري رضي الله عنه فاعتماده أيضا في فتاويه على الآثار وأخذ العلم عن أبي إسحاق السبيعي وإسماعيل بن أبي خالد والأعمش وغيرهم من الكوفيين
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
وأما أبو حنيفة فإنه أخذ الفقه عن حماد بن أبي سليمان وغيره من أصحاب إبراهيم مع من أدرك من التابعين ويقال إنه لقي من الصحابة عبد الله بن الحارث بن جزء الزبيدي وأنس بن مالك وكان له رأي ولسان في الجدل
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
قلت لمالك بن أنس رأيت أبا حنيفة ؟ قال نعم رأيته ولو تكلم في السارية أن يجعلها ذهبا لقام بحجته
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
وأما الشافعي فإنه أخذ العلم من أهل الحجاز عن مالك بن أنس وسفيان بن عيينة وإبراهيم بن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف وعبد العزيز بن محمد الدراوردي وحاتم بن إسماعيل المدني وأنس بن عياض الليثي ومحمد بن الجزء الأول إسماعيل بن أبي فديك وعن أبيه محمد بن عل
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
وسفيان بن عيينة من بينهم أخذ علم فقهاء المكيين عن عمرو بن دينار وعبد الله بن أبي نجيح وعبد الله بن طاوس وابن جريج وغيرهم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
وأخذ الشافعي عن مسلم بن خالد الزنجي وعبد المجيد بن عبد العزير بن أبي رواد وعبد الله بن الحارث المخزومي مما انتهى إلى عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج من علم عطاء بن أبي رباح وطاوس ومجاهد وغيرهم من فقهاء المكيين ثم مما انتهى إليه من علم المدنيين
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب أقاويل الصحابة رضي الله عنهم إذا تفرقوا فيها
ما تنقم على أبي حنيفة ؟ قال وماله ؟ قال سمعته يقول آخذ بكتاب الله فما لم أجد فبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن لم أجد في كتاب الله ولا سنة أخذت بقول أصحابه آخذ بقول من شئت منهم وأدع قول من شئت منهم ولا أخرج من قولهم إلى قول غيرهم أما إذا انتهى الأمر
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص