عدد النتائج : 4596
في البحث عن (غفران الله ورحمته)
أما أهل النار الذين هم الجزء الثاني أهلها فلا يموتون ولا يحيون وأما من يرد الله بهم الرحمة فتميتهم النار فيدخل عليهم الشفعاء فيأخذ الرجل الضبارة فيبثهم على نهر الحياة أو الحيوان أو الحياء أو قال نهر الجنة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل فقال النبي صلى ال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
خطبنا رسول الله خطبة أراه ذكر طولها قال أما أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون ولا يحيون وأما ناس يريد الله بهم الرحمة فيميتهم فيدخل عليهم الشفعاء فيحمل الرجل منهم الضبارة فيبثهم أو قال فيبثون على نهر الحياة أو قال الحيوان أو نهر الحياء فينبتون نبات الحبة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب فأتى على هذه الآية إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيا ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات يريد الآية كلها فقال النبي صلى الله عليه وسلم أما أهلها (الذين هم أهلها) فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون وأما الذين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
(أن الناس قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ ) فذكر الحديث بطوله وقال (حتى إذا أراد رحمة من أراد من أهل النار أمر الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود وحرم الله على النار أن تأكل أثر السجود فيخرجون من النار وقد ام
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله فيصيرون فحما
ولكن ناس تصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم قال هكذا أبو نضرة فيميتهم إماتة وقال فيلقون على أنهار الجنة فيقال لأهل الجنة أفيضوا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار ، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار
أما أهل النار الذين هم أهل النار لا يموتون فيها ولا يحيون وأما الذين يريد الله إخراجهم منها فتميتهم النار إماتة حتى يكونوا فحما ثم يخرجون ضبائر فيلقون على أنهار الجنة ويرش عليهم من مائها فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار ، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار
أما الذين يريد الله إخراجهم من النار فإنه يميتهم إماتة حتى يكونوا فحما وأما الذين لا يريد الله أن يخرجهم فإنهم لا يموتون ولا يحيون ولا يخرجون أى الذين يريد الله إخراجهم من النار ضبائر من النار فيلقون على أنهار الجنة ويشربون من مائها فينبتون نبات الحبة في
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار ، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار
(يؤتى آدم عليه السلام يوم القيامة فيقال اشفع لذريتك فيقول لست بصاحب ذلك ائتوا نوحا فإنه أول الأنبياء وأكبرهم فيؤتى نوح فيقول لست بصاحبه عليكم بإبراهيم فإن الله اتخذه الجزء الثاني خليلا فيؤتى إبراهيم فيقول لست بصاحبه عليكم بموسى فإن الله كلمه تكليما قال في
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الأخبار المصرحة عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه قال إنما يخرج من النار من كان في قلبه في الدنيا إيمان
فيقولون ربنا لم نذر فيها خيرا فيقول هل بقي إلا أرحم الراحمين قد شفعت الملائكة وشفع الأنبياء وشفع المؤمنون فهل بقي إلا أرحم الراحمين قال فيأخذ قبضة من النار فيخرج قوما قد صاروا حممة لم يعلموا له عمل خير قط فيطرحوا في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون فيه (وال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل أن جميع الأخبار التي تقدم ذكرى لها إلى هذا الموضع في شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
(ما من مسلمين يقدمان ثلاثة لم يبلغوا الحنث إلا أدخلهم الله الجنة بفضل رحمته إياهم قالوا يا رسول الله وذو الاثنين قال وذو الاثنين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة
(إن الرجل من أمتي ليدخل الجنة فيشفع لكثير من مضر وإن الرجل من أمتي ليعظم للنار حتى يكون أحد زواياها وما من مسلمين يقدمان أربعة من ولدهما إلا أدخلهما الله بفضل رحمته فقالت امرأة أو ثلاثة قال أو ثلاثة قالت أو اثنين (قال أو اثنين)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة
يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم فيخرجهم فيخرجون فيكونون في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر الحيوان ويسميهم أهل الجنة الجهنميين لو أضاف أحدهم أهل الدنيا لأطعمهم الجزء الثاني وسقاهم وفرشهم ولحفهم قال عطاء وأحسبه قال وزوجهم لا ينقصه الله شيئا)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
(أن الناس قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فذكر الحديث بطوله خرجته في كتاب الأهوال وفي الخبر حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الله الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود وحر
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الرجل الذي ذكرنا صفته وخبرنا أنه آخر أهل النار خروجا من النار ممن يخرج من النار زحفا
(يوضع الصراط بين ظهراني جهنم عليه حسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم مخدوج به ثم ناج ومحتبس ومنكوس فيها فإذا فرغ الله من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون غزوهم فيقول
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
ما من نفس تموت تشهد أن لا إله إلا الله وتشهد أني رسول الله يرجع ذاك إلى قلب موقن إلا غفر الله لها
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
قال رجل يا رسول الله ما تركت من حاجة ولا داجة إلا أتيت عليها قال أولا تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ؟ قال نعم قال فإن هذا يأتي على ذلك كله
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
اللهم ارحم المحلقين قالوا والمقصرين يا رسول الله ؟ قال اللهم ارحم المحلقين قالوا والمقصرين يا رسول الله ؟ قال والمقصرين
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قول الله تعالى ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس الآية
أخذ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم كما أخذ على النساء أن لا نشرك بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا يعضه بعضكم بعضا ولا تعصوني في معروف أمرتكم به فمن أصاب منكم منهن واحدة فعجلت عقوبته فهو كفارته ومن أخرت عقوبته فأمره إلى الله عز وج
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى ومن عاد فينتقم الله منه الآية
أن الذنوب المقصود إلى أن إقامة عقوبتها على مصيبيها كفارة لها في هذا الحديث هي الذنوب التي يجوز أن تغفر دون الذنوب التي لا يجوز أن تغفر
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى ومن عاد فينتقم الله منه الآية
تعرض الأعمال في كل يوم اثنين وخميس يغفر الله الذنوب إلا قاطع رحم أو مشاحن
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
تعرض الأعمال في كل اثنين وخميس فيغفر الله الذنوب إلا قاطع رحم أو مشاحنا فيؤخران
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب يكره من هجر الرجل أخاه المسلم فوق ثلاث
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا لأمته عشية عرفة أن يغفر لهم فأكثر الدعاء فأجابه الله عز وجل إني قد فعلت إلا ظلم بعضهم بعضا فإنه لا بد من القصاص
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
من وعده الله على عمل ثوابا فهو منجزه له ومن أوعده الله على عمل عقابا فهو فيه بالخيار
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب الوفاء بالوعد وكراهية الخلف به
بينما أنا أمشي مع عبد الله بن عمر رضي الله عنهما آخذ بيده إذ عرض له رجل فقال يا أبا عبد الرحمن كيف سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في النجوى يوم القيامة ؟ فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله تبارك وتعالى ليدني منه المؤمن فيضع عليه كنفه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
ثم يعطى كتاب حسناته وهو قول الله تعالى هاؤم اقرؤوا كتابيه وأما الكفار فينادون من وراء حجاب هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
إني لأذكر أول رجل قطعه النبي صلى الله عليه وسلم أتي بسارق فأمر بقطعه فكأنما أسف وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله كأنك كرهت قطعه قال وما يمنعني ؟ لا تكونوا عونا للشيطان على أخيكم إنه ينبغي للسلطان إذا انتهى إليه حد أن يقيمه إن الله تبار
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
إن أول رجل من المسلمين قطع رجل أتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقيل إن هذا سرق فقال اذهبوا بصاحبكم فاقطعوه فنظرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما سفي في وجهه رماد فقال بعض القوم كأن هذا شق عليك يا رسول الله قال وما يمنعني وأنتم أعوان الشيطان على
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من ستر عورة أخيه المسلم وما له من الثواب
من تعار من الليل فقال حين يستيقظ لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير وسبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله ثم دعا رب اغفر لي غفر الله له قال الوليد أو قال دعا استجيب له قال فإن قام فتوضأ ثم صلى قبلت
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء أن يقوله إذا استيقظ في الليل من نومه
عن النبي صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربه عز وجل قال يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك يا ابن آدم إنك إن تلقني بقراب الأرض خطايا بعد أن لا تشرك بي شيئا ألقك بقرابها مغفرة
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل لزوم الدعاء والإلحاح فيه
عن النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه عز وجل قال يقول يا عبادي كلكم ضال إلا من هديت فاسألوني الهدى أهدكم وكلكم فقير إلا من أغنيت فاسألوني أرزقكم ولو أن أولكم وآخركم ورطبكم ويابسكم وحيكم وميتكم اجتمعوا فسأل كل إنسان ما بلغت أمنيته فأعطيت كل سائل ما سأل لم ينق
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل لزوم الدعاء والإلحاح فيه