الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                          معلومات الكتاب

                                                                          تهذيب الكمال في أسماء الرجال

                                                                          المزي - جمال الدين أبو الحجاج المزي

                                                                          صفحة جزء
                                                                          3173 - (مد) : عبد الله بن بجير بن حمران التميمي ، ويقال : التيمي ، ويقال : القيسي ، أبو حمران البصري .

                                                                          روى عن : أبيه بجير بن حمران ، والحسن البصري ، وسيار مولى بني أمية ، وعباس الجريري ، ومعاوية بن قرة (مد) ، ويزيد بن عبد الله بن الشخير ، وأبي عبد الله الشامي .

                                                                          روى عنه : بشر بن المفضل (مد) ، وشيبان بن فروخ ، وطالوت بن عباد ، وعبد الله بن المبارك ، وعبد الصمد بن عبد الوارث ، وعلي بن عثمان اللاحقي ، وعلي بن عيسى المخرمي ، وفهد بن حيان ، وموسى بن إسماعيل ، وأبو داود الطيالسي ، وأبو عبيدة الحداد ، وأبو الوليد الطيالسي .

                                                                          قال حرب بن إسماعيل عن أحمد بن حنبل ، وعباس الدوري .

                                                                          [ ص: 323 ] عن يحيى بن معين ، وأبو داود ، وأبو حاتم : ثقة .

                                                                          روى له أبو داود في " المراسيل " عن معاوية بن قرة " ما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم حامدا لله إلا ماده الحمد " .

                                                                          التالي السابق


                                                                          الخدمات العلمية