الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن العقيقة سنة مؤكدة عند الجمهور, ولا تفوت بالتأخير، كما تقدم في الفتوى: 415762.
ولا مانع من التصدق بالعقيقة كلها، أو ببعضها، أو أكلها كلها، فكل ذلك واسع، ولا حرج فيه ـ إن شاء الله تعالى-. وانظر الفتوى: 9172.
والله أعلم.