( وإن رجع في تفسير حصة الشريك إليه ) أي إلى المقر لأن الشركة تقع على النصف تارة وعلى غيره أخرى ومتى تردد اللفظ بين شيئين فصاعدا رجع في تفسيره إليه بأي جزء كان وجعل قال له في هذا العبد شرك أو ) هو ( شريكي فيه أو هو شركة بيننا أو ) هذا العبد ( لي وله فيه سهم السهم سدسا كالوصية وجزم به في الوجيز . القاضي