السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أعاني من حسرة ونحول في جسمي وألاحظ أن ذلك يزيد بمرور الزمن، فهل ذلك بسبب التفكير والهموم؟ مع أني كنت أعاني من حالة نفسية نوعاً ما.
وقد أرسلت إلى قسم الاستشارات النفسية في هذا الموقع المبارك وقد أجابوني وتحسنت حالتي ولله الحمد، وكان ذلك قبل أسابيع قليلة، فجزاكم الله خيراً.
فهل ذلك بسبب الحالة الآنفة الذكر وسيزول بعد ذهاب التفاكير؟ أم أنه مرض يريد علاجاً خاصاً؟ أم ما هو؟ وإذا كان بسبب الحالة فهل هناك علاج أيضاً كعامل محفز يساعد على العودة إلى الحالة العادية وإلى الشفاء وإنهاء الحسرة؟
أرجو مساعدتي وجزاكم الله خيراً.