السؤال
السلام عليكم.
أنا متزوجة منذ 5 سنوات، وأنا وزوجي سليمان، ولا نشكو من شيء -ولله الحمد- وقد استخدمت مانع الحمل في أول سنتين من زواجي, وبعد تركي للمانع بـ 6 أشهر حملت، ولكن لم يستمر الحمل، لأن الطبيبة قالت إنه كيس بدون جنين أو أن الجنين لم ينم، فتم الإجهاض في آخر شهري الثاني، استمريت مدة سنة ونصف ثم حملت، وكانت نسبة هرمون الحمل ضعيفة، وبدأت بالتناقص وحصل الإجهاض في الأسبوع الرابع من الحمل، بعدها بشهرين أيضاً حصل حمل وهو الحمل الحالي، ونفس الشيء قالوا نسبة الهرمون ضعيفة، ولكنها - ولله الحمد - في تزايد, ففي اليوم الثاني من موعد الدورة نسبة الحمل كانت (37) وبعد يومين (140.5) ولله الحمد ليس معي نزيف، ووصفت لي الطبيبة دوفاستون وأسبرين وحمض الفوليك.
1- فهل النسبة طبيعية وأنا في أسبوعي الرابع؟
2- وهل الهرمون يمكن أن يتزايد ويصل لمرحلة طبيعية أو أن الجنين سيتأثر؟
3- وهل هناك أي نصائح طبية تنصحونني بها؟ فأنا في عملي أحياناً يستلزم عليّ الوقوف على مدى 5 ساعات، فهل هذا يشكل خطراً؟ وماذا بالنسبة للجماع؟
أنا في حيرة من أمري وأنتظر إجابتكم، ولا أملك إلا الدعاء لي ولكم!