السؤال
السلام عليكم
في بعض المرات أعتذر عن خدمة بِاستطاعتي تقديمها؛ أعتذر لأن أصحابها يطلبونها مني في الأيام العادية, وفي نظرهم أني لا أستطيع أو أني قليل الخبرة, وعند الحاجة يلتجئون إلي, وهم محترمون فتقع في نفسي الحيرة والقلق من هذه التصرقات المصلحية؛ فأعتذر على تقديم هذه المنفعة, فتلومني نفسي بعد هذا.
أعرف جيدا أنه غير صحيح أن أتصرف بالمثل؛ لأن مكانتي العلمية وخلقي لا يسمحان لي بالتعامل بالمثل, فكيف وما هي النصائح لأتجاوز هذه النظرة؟
وشكرا لكم.