السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خُطبت في المرحلة الثانوية لشاب عادي، ولم أكن أستطيع رفض أوامر والديّ، واكتشفت أن الشاب يكلم فتيات ويفعل أشياء أخرى مؤسفة، تم عقد قراننا حتى أساعده على التخلص من علاقاته، وكي أضمن علاقة حلال بيننا، والآن اكتشفت أنه ما زال على تلك الحال، أحياناً يقول أنه تاب ثم يعود وأكتشف أنه يحادث فتيات.
ماذا أفعل؟ هل هذا بلاء فأصبر عليه؟ أم أني مشتركة في الإثم لعلمي بحاله قبل الزواج؟