السؤال
السلام عليكم
أرسلت قبل فترة أسأل عن قرحة الرحم، وأن الدكتورة المعالجة قررت أن تعمل لي كيا لها، فذهبت لدكتورة أخرى، قالت لي بما أني لم أنجب بعد ستبدأ معي بالعلاج بالأدوية، ومن شهر ثلاثة بدأت بالعلاج معها، أعطتنا إبرا للبكتيريا أنا وزوجي، وقامت بإعطائي تحاميل البوثيل يوما بعد يوم، وقالت لي أني تحسنت، وأعطتني تحاميلا مرة أخرى مع خمس حبوب مضادة، ومع الامتناع عن الجماع، ورجعت إليها بعد شهر فأخبرتني أن القرحة تحسنت كثيرا ولا تحتاج لكي، وطلبت مني الاستمرار على هذه التحاميل كل ثلاثة أيام مرة، بمعنى مرتين بالأسبوع.
وقالت إن الجماع ليس ممنوعا، وأن أراجعها بعد شهرين، هل علاجها صحيح؟ وهل لا مشكلة في الجماع بعد نزول التحميلة؟ وهل بقاء التحميلة ليومين بالرحم لا يتسبب بالتهابات؟ لأنه في كل مرة تنزل هذه التحميلة يكون لونها مخضرا، وتصاحبها إفرازات خضراء، وهل تحاميل البوثيل تمنع الحمل؟ علما بأني أستخدمها كل ثلاثة أيام، وبعد نزولها يحدث جماع، وأيضا تظهر لي بثور بيضاء صغيرة في فتحة المهبل وبجانبها، وأشعر بألم عند الضغط على فتحة البول، فما السبب؟
جزيتم خيرا.