السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسبب تجربة جنسية فاشلة لم يحصل فيها انتصاب -وكان السبب أني كنت خائفًا جدًا؛ لأني كنت في مكان غير آمن، ومن الممكن أن يراني أحد- أصبحت بعدها أخاف الزواج، وقررت ألا أتزوج.
أنا الآن أرغب في الزواج، وأتمنى ذلك، وأعلم جيدًا أني سليم عضويًا ولا أشك في ذلك، ولكن إذا فكرت في الزواج أو تكلمت فيه؛ يصيبني خفقان في قلبي وحزن؛ خوفاً أني لن أستطيع.
فما هو الحل؟ مع أني متأكد من سلامتي العضوية، وأن المشكلة نفسية بسبب تجربتي القديمة، وأنا -الحمد لله- تبت من كل أعمالي السيئة، وأسأل الله أن يجعل الحزن والهم الذي أصابني كفارة.
جزاكم الله خيراً.