السؤال
السلام عليكم.
أنا شاب عمري 27 سنة، أحببت فتاة أصغر مني بــ 6 سنوات، فهي أرملة، ولديها 3 أولاد، تم أخذ أولادها منها بسبب خلافات مع أهل الزوج بعد وفاة الزوج.
والآن أريد الزواج من الفتاة، فهي صاحبة دين، ولا يوجد عليها أي عيوب بنظري، ولكن أمي ترفض زواجي أو ارتباطي بها، وتقوم بشتم الفتاة والكلام عليها، وأبي يوافق أمي في الرأي، لا أعرف لماذا هذه النظرة الرجعية للفتاة المطلقة أو الأرملة في مجتمعنا؟ أنا أحب هذه الفتاة وأريدها، ولا يهمني إذا كانت أرملة، أريد الزواج بها.
لو لم يوافق أهلي؛ هل هناك إثم أو ذنب؟ أرجو النصيحة منكم.
وشكراً.