السؤال
السلام عليكم
أنا متزوجة منذ 4 سنوات، وعندي طفلة عمرها 3 سنوات، قمت بإزالة اللولب منذ عام ولم يحدث الحمل، وكان صدري به الحليب، وأخذت دواء (الدنتونكس) نصف حبة مرتين في اليوم لمدة يومين، ثم أخذت دواء (اللاكتوديل) لمدة 3 شهور ثم أوقفته، وبعدها بشهرين أجريت تحليلا لهرمون الحليب وكان عال 62، وأخذت علاج (الكبرجامون) نصف قرص لمدة 4 أيام، وكنت أتناوله يوما بعد يوم، ثم دواء (اجنوكاستون) لمدة شهر ثم توقفت، والآن أجريت تحليلا لهرمون الحليب، وكانت النتيجة 37.
لا أعرف ماذا أفعل؟ وماذا أتناول من دواء؟ وهل كثرة هذه الأدوية تسبب لي الضرر؟ وعندما أقرأ النشرة أرى أنه مكتوب بها عند تناول هذا الدواء يفضل عدم حدوث الحمل إلا بعد تناول هذا الدواء؛ لأنه يؤثر على الجنين، فهذا يخوفني من أن أتناول الدواء، وهل هناك من طرق طبيعية لانخفاض هذه النسبة؟
وشكرا، أفيدوني.