السؤال
السلام عليكم
أجد نفسي أتأثر بظنون الناس فيّ، وما قد يظهر من قرائن تدل على ذلك، فإذا أساء أحدهم الظن بي -مثلا- أني لا أحبه، أو أريد أذيته، وظهر ذلك عليه؛ أجد في نفسي دافعا كبيرا لموافقة ظنه السيء، وكذلك العكس، فإذا أحسن أحدهم الظن بي؛ أندفع لموافقة ظنه، فقد أقع في الرياء، فكيف السبيل إلى ترك التأثر بظنون الناس؟