السؤال
السلام عليكم
أنا متزوجة وعندي 3 بنات وابن -الله يحفظهم ويقر عيني بهم- قررت أنا زوجي أن نقوم بتحديد جنس الجنين، بعد مشيئة الله عز وجل، في الحمل القادم بإذن الله.
أنا بعمر 37 سنة، وعندي الكبد (بي) خامل، وفي حملي الأخير ارتفعت عندي انزيمات الكبد، وكان ارتفاعاً بسيطاً من غير حكة أو أي عوارض أخرى.
كان عندي سكر الحمل لأول مرة في حملي، ولدت في الأسبوع 38 بطلق صناعي طبيعي، والحمد لله.
هل المنشطات التي ستستخدم في تنشيط المبايض سيكون لها أثر على الكبد وعلى انزيمات الكبد؟ وعندي خوف من فرط التنشيط، هل دائماً يحدث عند تنشيط المبايض؟
هل تنصحوني أن أقدم على خطوة تحديد الجنس أم فيه خطورة على الكبد بسبب المنشطات؟
جزاكم الله خيراً ورفع قدركم في الدنيا والآخرة.