السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا صاحبة استشارة (2335382)، في البداية أشكركم جدا على جهودكم العظيمة، وأسأل الله لكم التوفيق أين ما كنتم.
نسيت أن أذكر بأن ركبتي تورمت، وامتد التورم إلى كاحلي، ولكنه تورم بسيط جدا، وذهب -الحمد لله-.
تحسنت حالتي جدا وأستطيع المشي، بعد مرور الأسبوع الأول من الإصابة كنت أمشي، ولكن بمساعدة العكاز، أما الآن فقد مرت ثلاثة أسابيع من تاريخ الإصابة، وأصبحت أمشي دون عكاز، ودون ألم، مشكلتي حينما أصعد للدرج أشعر بشد في الركبة والعضلة المرتبطة بالفخذ والركبة في الأعلى، شد بدون ألم، وعند حدوث أي حركة لا إرادية من القدم بشكل خاطئ يراودني ألم في الركبة، لاحظت وجود شد على الركب عند صعود الدرج، لا أستطيع الصعود إلا عند التمسك بشيء، فيسهل طلوعي للسلم.
وعند النزول من الدرج أخاف، فقد لاحظت وجود شد وألم مثل الوخز إذا أسندت ركبتي أولا في النزول، لا يحدث شد في الركبة عند صعود الدرج أو النزول درجة واحدة، وأشعر بألم الركبة، بالفعل تحسنت الركبة عن السابق، وأنا اليوم أستطيع المشي بشكل سريع، ويمكنني ثني الركبة، ولكنني ما زلت أشعر بوجو الشد رغم مقدرتي على الصعود والنزول وثني الركبة، ولا زال التورم موجودا لكنه طفيف فهل تحست حالتي؟
وشكرا.