السؤال
السلام عليكم
أنا فتاة عمري 23 سنة، وزني 70 كلغ، وطولي 165 سم، أعاني من تكيس المبايض منذ 5 سنوات، أخذت علاج جلوكوفاج ودوبامين مرتين، وانتظمت الدورة -الحمد لله-، وفي عام 2016 لم تنزل علي الدورة إلا مرة واحدة، بواسطة منظم في شهر 6، وارتفع وزني من 65 إلى 70 كلغ، وفي 2017 نزلت الدورة شهراً واحداً بصورة طبيعية، ولكن بعدها بدأت أعاني من الجوع الزائد، وظهور حب الشباب، ورجفة عند عدم الأكل، تختفي تلك الرجفة عند شرب الماء بالسكر.
ذهبت للطبيبة النسائية، قالت: لدي مقاومة الأنسولين بدون فحص، وأعطتني جلوكوفاج 500، وديان35، مرة في اليوم، استمريت على العلاج لمدة 10 أيام، بعدها مارست الرياضة، ولكن أصابتني دوخة شديدة، وتسارع في دقات القلب، وقيء، علما بأن ضغطي دائما منخفض 90 على60، ودائما تحدث لي هذه الحالة بعد ممارسة الرياضة، وأطرافي باردة دائما، خصوصا القدمين، وأحيانا عندي نغز في القدمين، فما السبب في ذلك، وهل الضغط المنخفض خطر، وما علاجه، وما علاج التكيس، وهل الميرمية جيدة لحالتي أم لا؟
أجريت فحوصات للغدة الكظرية والدرقية، والدم ووظائف الكلى، والأملاح المعدنية، وكلها سليمة، ولكن عندي ارتفاع في هرمون البرولاكتين 31.1، وفحص fsh و lh للسكر العشوائي، وسكر الصائم، و HA1c، ورسم القلب، كله طبيعي.
فما رأيكم بحالتي؟