السؤال
السلام عليكم.
أخي عمره 19 عاما، عندما كان في السابعة أصيب بقلق وكثرة حركة وكلام، توقف على إثره من الدراسة، ويمكن أن تقول خارج عن وعيه، بعد مقابلة الطبيب لم يظهر أي شيء بالفحص، كل النتائج تؤكد أنه طبيعي، وتم إعطاؤه حبوبا مهدئة، وكان هذا قبل سنوات، لكنها لم تفلح في تهدئته، وتوقف عن تناولها، وما زال بنفس الحال إلى الآن، وأحيانا ينزعج كثيرا ويصبح عصبيا جدا، وهذا يتزامن مع الفترة التي أصيب فيها بهذا الداء.
أرجو الرد العاجل.