السؤال
السلام عليكم.
كنت أعاني من نوبات هلع وأعراض شديدة، و-بفضل الله- بدأت أتحسن، وكنت أذهب لطبيبة، وأخذت ست جلسات دون أدوية، لكن انقطعت الجلسات بسبب ظروف الطبيبة، ولا أستطيع التواصل معها، فماذا أفعل؟
أعاني من الاكتئاب، وأشعر بتأنيب الضمير، لأني أعرف أن المكتئب قليل الإيمان، وبعيد عن الله، علما أني أحافظ على الصلوات وأذكر الله في كل وقت، وألجأ إليه، ومقتنعة تماما بتغيير الأفكار السلبية، لكن لا أستطيع التطبيق، ودائما أعاني من الخوف والحزن، وهذا يؤثر على حياتي، أرجو الرد.
ولكم الشكر.