السؤال
عمري 25 عاما، كنت في علاقة محرمة مع أحد الأشخاص، ولا أنكر أني كنت أعرف أنها حرام، لكن الشيطان زين لي فعل المعصية، كنت أرسل له صور جسمي، وكان يعدني أنه سيتزوجني وأنا صدقته، اكتشفت أنه يكذب علي، هل يجوز أن أدعي عليه أم لا؟ أخاف أن لا يغفر الله لي؛ لأني كنت أعرف أن ما قمت به كان حراما وقد فعلته.
فهل سيغفر الله لي أم لا؟ وهل سيقبل توبتي أم لا؟ أرجوكم أفيدوني.