السؤال
السلام عليكم.
لو سمحتم ابني الشاب البالغ من العمر ٢١ سنة الذي يعاني من التوحد منذ سنتين كانت تأتي له نوبات غضب شديدة، ولكن بعد أخذ دواء (الريسبردال (٤) مليجراماً في اليوم، (٣) مليجراماً ليلاً ومليجراماً (1) صباحاً، مع ديفاكوت (٢٥٠) ونصف قرص بيردين) أصبح هادئاً، ولكن بعد مرور السنتين أصبح عنيفاً مرة أخرى، فعندما تأتي له نوبات الغضب يكسر ويضرب.
أنا في حيرة شديدة كنت أظن أنها لن تعود له مرة أخرى، فهل الجرعات قليلة بمرور الوقت؟ فأنا قلقةٌ جداً؛ لأن وزنه في ازدياد رغم اتباعه للحمية الغذائية، فما الحل؟ ولكم جزيل الشكر.