السؤال
ما هو الأفضل بالنسبة لي: أن أدرس الدراسات الإسلامية في كلية بنات قد يدرس فيها رجال، وأنا بي قلق اجتماعي، فذلك يشق علي كثيراً، أم أقر في بيتي -كما في الآية الكريمة- وأنتظر الزواج؟ بمعنى: أن أعبد الله وأفعل هواياتي إسلاميًا؟
أين أؤجر أكثر؟ وبماذا تنصحونني؟ أأصبر على الأذى وأدرس أم ماذا؟