السؤال
أنا لا أقبل المال الحرام، ولكن أحد الأصدقاء كان قد خسر مبلغًا في ألعاب القمار الإلكترونية، فقمت بالدخول وخسرت مبلغًا كبيرًا، وهو تعب سنين، ولكني تبت إلى الله.
كنت أسأل أولًا، وأنا أعلم أن هذا حرام، ولكن هل هذا ناتج عن حسد؟ لأني دخلت مكان صديقي لاسترجاع أمواله فقط، وليس للكسب من ذلك القمار، فأشعر أن ذلك حسد.
ملحوظة: كنت قد لعبت قبل ذلك، وخسرت مبلغًا، ودعوت الله إن عاد لن أرجع للعب، ثم عدت وتوقفت فترة، ودخلت مرة أخرى، ولعبت بنية أنه إن كسبت سأوزع المبلغ على الفقراء، وفعلت ذلك ولم أدخل بيتي جنيهًا واحدًا.
أما المرة الثالثة فهي كما ذكرت أولًا، أني دخلت لاسترجاع مال صديقي، ولكنني خسرت، فما تفسيركم شيخنا الجليل؟
بحث عن استشارة
الأعلى تقيماً

