السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أنا عمري 20 عاماً، ومطلوبة لابن خالي، ولكن لم يتم شيء رسمياً، سوى طلب ابن خالي لي، الآن نحن لبعض، ولكنه يريد أن يتصل بي، أو أن يبعث مسجات، في البداية استقبلت منه بعض المسجات، وبعدها رفضت ذلك من باب الحرام والحلال، فوافق على ذلك، وتقبل الأمر، وقال لي حتى يصبح حلالاً لا بد من خطبة في شهر 7، أي كتب الكتاب، ولكني ما زلت في السنة الثانية، وبقي من دراستي 3 سنين؛ لأن دراستي خمس سنوات في كلية الهندسة، فكيف أبقى مخطوبة لمدة ثلاث سنوات؟ وهل يجوز أن أتحدث معه عن طريق الإيميل بما يرضي الله؟ ليس الدردشة ولكن إيميلات.
وماذا أفعل هل أرفض ذلك أيضاً؟ هو يقول لي بأنني سأصبح زوجة له وأماً لأولاده، ولا يوجد في الدنيا أحرص على سمعتي أكثر منه، ولن يرضى أي غلط بالموضوع، فما رأيكم؟