السؤال
حفظت بحمد الله آخر أربعة أجزاء من القرآن، وأسعى إلى حفظ المزيد إن شاء الله، ولكني لا أشعر بتغير كبير في نفسي، فلا أشعر أنها تهذبت، وما زلت أفكر في فعل السيئات، خاصة ما يتعلق بالنساء، وما زلت أنظر إلى النساء، كما أني غير محافظ على صلاة الفجر، فما هي قيمتي عند ربي؟
سؤال آخر: هل الإنسان الطبيعي هو الذي يفكر في السيئات ولا يفعلها، أم هو الذي لا يفكر في السيئات من الأساس؟
وجزاكم الله خير الجزاء، وكل عام وأنتم بخير.