السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم.
الإخوة الأفاضل! أرجو أن أجد عندكم جواباً لسؤالي أو كلاماً يثبتني ويزيدني صبراً واحتساباً وجزاكم الله خيراً.
ذلك أنني بدأت أقلق ولا يأس من رحمة الله من أن يدق بابي خاطب ذو خلق ودين، وصرت أتساءل: هل عليَّ أن أبحث عنه بنفسي حتى آخذ بالأسباب ولا أترك العمر يسحبني، ولكن كيف؟ وأين؟ لا أدري؛ أم هل أبقى أنتظر وأنتظر وهذا هو التوكل على الله؟ أيضاً لا أدري..
أفيدوني جزاكم الله خيراً.