السؤال
كنا مجموعة من الشباب غير متزوجين وغير ملتزمين وكان الواحد منا إذا ارتكب جريمة الزنا أخبر باقي المجموعة بتفاخر إلى أن تاب الله علي ولم أقرب هذه الجريمة منذ تزوجت كان ذلك منذ أكثر من 8 سنوات وقد أديت فريضة الحج بعد الزواج، فهل يتقبل الله توبة المجاهر بالزنا.. أيضا أعلم أن شروط التوبة هي التوقف عن الذنب والندم ثم الاستغفار غير أنني لا أشعر بالندم حيث أحيانا ما أتذكر هذه الآثام بشيء من الفرح والسرور وليس بندم وأسى على ما اقترفت وتجرأت على حرمات الله؟