السؤال
أنا لدي وسواس في الشرك، فمرة كنت أصلي فقال لي تعبد شيئا (والله أنا نسيته)، المهم قلت أنا أعبد الله فاستشعرت الله وقلت في قلبي هذا ظل الله، بعد ذلك قلت أعبد ظل الله بنية في القلب، بعد ذلك قلت الله. ماذا أفعل وما حكمي؟ وبماذا تنصحوني عندما أرى أن نيتي تتغير في القلب بسبب المرض الذي في صدري الوسواس القهري هل أجدد النية أم أستمر على الهيئة التي يوليني الله وأنا تحسنت من بعد الدواء وسماع القرآن وأريد الشفاء الكامل؟