السؤال
أود أن أسأل إذا غضبت الأم على ابنتها بسبب أمر مُنكر. ما حكم ذلك حيث إن والدتي -هداها الله- اكتشفت لها محادثات مع شباب على النت، وواجهتها قالت إنه خطأ ولم أصدقها، وقالت إذا فتشت من خلفي مرة أخرى سوف أغضب عليك، وبصراحة أنا قلبي لم يطمئن لها، رجعت فتشت وراءها ولقيت الشيء مستمر بالعكس يتطور صارت تحدثهم على الهاتف، وإذا لم أواجهها بهذا الشيء سوف تستمر في الغلط الذي هي فيه. وإذا لم أواجهها أخاف أن تغضب علي. كل ما يهمني أن لا تغضب علي.
ســؤالي: إذا واجهت أُمي بأني أعرف ما تفعله، وغضبت علي. ما هو حكم ذلك؟ وهل ربنا لن يكون راضيا علي أيضا؟؟