السؤال
إذا كانت توجد مريضة لديها مرض ليس بالضروري علاجه، ولا توجد حاجة ماسة لعلاجه، ويمكن الصبر عليه والعيش به، وذهبت لدكتور ذكر لعلاجها، وإن لم يعالجها ستذهب لدكتور ذكر آخر لعلاجها، والدكتور الأول يحاول تطبيق الأمور الشرعية في عمله، أما الدكتور الآخر فغير معلوم حاله من جهة تطبيق الأمور الشرعية. فهل يجوز للدكتور الأول علاجها أم لا ؟