السؤال
أبلغني أحد الأشخاص أن زوجتي عملت سحرًا لي ولإخوتي, فجُنَّ جنوني, وقمت بمواجهتها بالأمر في حضور أهلها, وقلت - بهذا النص -: (تكوني طالق بالتلاته, وتحرمي علي ليوم الدين: إذا لم تقولي لي ماذا عملت لي من أعمال سحر), وكان ذلك بغرض التهديد؛ لكي تخاف وتقول الحقيقة, ولكنها أنكرت تمامًا, وأقسمت أنها لم تفعل أي شيء, ومع مرور الأيام لم تظهر الحقيقة, ولكني أريد أن أرجع زوجتي لإحساسي أنها لم تفعل شيئًا, وأريد أن أعرف كفارة هذا اليمين, وهل الطلاق واقع أم لا؟ مع العلم أن شهور العدة لم تنتهِ بعد, ولكم جزيل الشكر.