السؤال
كنت جالسا مع زوجتي في بيت والدها في فترة العقد، ولي سؤالان يحملان رقم: 2603769، ورقم: 2302459، وكنت في آخر لقاء معها ألح عليها أن تجيبني على: هل تريدني أم لا؟ فكانت ترد علي بجملة: إن شاء الله ـ وكانت تجلس معي وهي حزينة وأسلوبها معي جاف وحينما أقترب منها أشعر أنها لا تريد أن أقترب منها وتنظر إلي نظرة لا تعجبني... فما كان مني إلا أن قلت لها أنت طالق مرتين بقصد أن أسمعها، لا بغرض التكرار، فهل الطلاق في فترة العقد ليست فيه رجعة، مع أنني قد اختليت بها في بيت أبيها ولم يكن معنا أحد في الشقة وكذلك قبلتها أكثر من مرة؟... وما هي الأحكام الشرعية في مثل حالتي؟ وهل يجوز إرجاعها؟ أم لابد من عقد ومهر جديدين؟ وما هو حكم العقد المكتوب عند المأذون؟.