السؤال
حلفت ذات مرة لأبي عن شيء(حدث فعلا) أنه لم يحدث
من غير أن أشعر ، وفي الحقيقة كنت أريد أن أتفادىغضبه على أختي فيحصل ما لا يرضي الله ورسوله -فلو قلت له الحقيقة لقاطعها- فماهو رأي الشرع فيها أنا أبحث عن كفارة ذلك ؟ ولا أخفي عليكم أني سألت الشيخ عبد الرحمن خليف بالقيروان عن ذلك، ومن إجابته فهمت أنه أجابني عن السؤال في النصف الأول ولم يطلع على الملابسات والظروف !
فأجابني بأنها يمين غموس ولا كفارة فيها
سوى الاستغفار وعدم الرجوع إلى ذلك !
والسلام عليكم ورحمة الله
وبـــركـــاته