السؤال
قال ابن تيمية إنه لا يحب شيء في الوجود لذاته إلا الله، ومحبة ما سواه إن لم تكن لأجله، أو لما يُحَب من أجله، فهي فاسدة.
هل المقصود ب " لما يُحَب لأجله " أن المخلوق يجوز محبته لشيء موجود فيه وليس لذاته، مثل حب الوالدين لأنهما ربياه، أو حب امرأة لجمالها؟ وما هو نوع محبة الإنسان لنفسه؟ وحكم من يحب فريق كرة هكذا بدون سبب؟