السؤال
تزوجت من رجل صالح، ويوم زفافي انجلطت زوجته، وبقيت مريضة للآن، وعاد ليراني، فانجلطت مرة أخرى، والآن تنازلت عن حقوقي لأبقى على ذمته، وأخاف أن يطلقني.
هل يأثم هو إذا بقي معي؟ وهل أأثم لأني لا أريد الطلاق؛ بالرغم من أن وجودي يؤلم زوجته؟
تزوجت من رجل صالح، ويوم زفافي انجلطت زوجته، وبقيت مريضة للآن، وعاد ليراني، فانجلطت مرة أخرى، والآن تنازلت عن حقوقي لأبقى على ذمته، وأخاف أن يطلقني.
هل يأثم هو إذا بقي معي؟ وهل أأثم لأني لا أريد الطلاق؛ بالرغم من أن وجودي يؤلم زوجته؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا إثم عليك في البقاء مع هذا الزوج، ولا إثم عليه في إمساكك؛ وما ذكرت من مرض زوجته الأولى، وتضجرها من إبقاء زوجها عليك في عصمته؛ لا يوقع أيًّا منكما في الإثم؛ لا أنت، ولا زوجك. وراجعي الفتوى: 180503.
والله أعلم.
يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني