الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الربا المحرم قد أحاط بهذه المعاملة من كل جانب، بداية من الفائدة المشروطة عند العقد، وانتهاءً بما يسمونه بغرامة التأخير التي هي في الحقيقة أحد صورتي ربا الجاهلية، فقد كان الدائن يأتي إلى المدين، فيقول له: إما أن تقضي، وإما أن تربي.
ولمعرفة المزيد من التفاصيل راجع الفتاوى التالية أرقامها:
11448،
12232،
14601،
4243.
والله أعلم.