الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا يكفي عدم العود؛ بل الواجب التوبة، والتي مقتضاها الإقلاع عن الذنب والندم، والعزم على عدم العود ، فإذا حققت الشروط قٌبِلت إن شاء الله، وانظر الفتاوى: 5450، 7549، 51840. وما فعلته - مع تحريمه، ومجانبته للفطرة السوية - لا يصل إلى درجة اللواط، كما بينا بالفتوى رقم: 72191.
والله أعلم.