الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
فلا حرج على من كانت إحدى جداته أمة أن يؤم الناس، بل لو كان هو نفسه عبدا لما كان في إمامته حرج، فكيف وهو حر، وانظر الفتويين رقم: 55883، ورقم: 76893، وكلاهما عن إمامة العبد.
وانظر أيضا للفائدة الفتوى رقم: 11106، عن إمامة ولد الزنا.
والله أعلم.