الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فما دام التلفظ بالطلاق وقع في حال تخيّلك لما يحصل بينك وبين زوجتك، ولم تقصد به إنشاء الطلاق؛ فلا يترتب عليه طلاق، لكن عليك الحذر من التمادي مع تلك الخيالات، وراجع الفتوى: 383488، والفتوى: 186417.
والله أعلم.