205 - حدثنا أنا إسحاق بن إبراهيم ، أنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن أمه حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، وكانت من المهاجرات الأول ، في قوله : " ( أم كلثوم بنت عقبة ، واستعينوا بالصبر والصلاة ) ، قال : [ ص: 224 ] غشي على غشية ، حتى ظنوا أنه فاض نفسه فيها ، فخرجت امرأته عبد الرحمن بن عوف إلى المسجد ، تستعين بما أمرت به من الصبر ، والصلاة " . أم كلثوم
قال وما زال أبو عبد الله : حتى مفزع المؤمنين ، عند كل مهم ، من أمر الدنيا والآخرة ، إلى مناجاة ربهم في الصلاة آدم ، فمن دونه من الأنبياء .