إن الإنسان لفي خسر أي خسران في متاجرهم ومساعيهم وصرف أعمارهم في مباغيهم التي لا ينتفعون بها في الآخرة بل ربما تضر بهم إذا حلوا الساهرة.
والتعريف للاستغراق بقرينة الاستثناء، والتنكير قيل للتعظيم أي في خسر عظيم، ويجوز أن يكون للتنويع؛ أي نوع من الخسر غير ما يعرفه الإنسان.