لا تذل الفقير علك أن تركع يوما والدهر قد رفعه
ولعل الأمر به حينئذ بعد الأمر بالزكاة لما أنها مظنة ترفع، فأمروا بالخضوع لينتهوا عن ذلك، إلا أن الأصل في إطلاق الشرع المعاني الشرعية، وفي المراد بالراكعين قولان : فقيل: النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وقيل : الجنس، وهو الظاهر،